شراء جارية بمنى، فكتبت إلى أبي الحسن (عليه السلام) أستشيره في ذلك، فأمسك ولم يخبر.
قال: فانني من الغد عند مولى الجارية إذ مر بي، وهي جالسة عند جوار تتحدث مع جارية، فنظر إليها، ثم رجع إلى منزله وقال لي:
«لا بأس، إن لم يكن في عمرها قلة» فأمسكت عن شرائها، فلم أخرج من مكة حتى ماتت.
পৃষ্ঠা ৪৩৬