عشونا عليه نبتغي ضوء رأيه ... وقد لزم [ العي ] (6) اللجوج المماحك فجاء برأي مثله يقتدي به ... كنظم [ جمان ] زينته السبائك (1)
- وأخرج ابن عبد البر: عن يونس بن عبد الأعلى, قال: سمعت الشافعي يقول:
إذا ذكر العلماء فمالك النجم , وما أحد أمن علي في علم الله من مالك بن أنس .(2)
فصل
في جمل من أخباره
- أخرج الخطيب : عن إبراهيم المزني قال :
حججت سنة فأتيت المدينة, فحدثني إسماعيل بن جعفر الخياط قال: نزلت بي مسألة, فأتيت مالكا فسألته, فقال: انصرف حتى أنظر في مسألتك, فانصرفت وأنا متهاون بعلمه, وقلت: هذا الذي تضرب إليه المطي لم يحسن مسألتي, فأتاني آت في منامي , فقال: أنت المتهاون بعلم مالك, أما إنه لو نزل بمالك أدق من الشعر, وأصلب من الصخر لقوي عليه, باستعانته عليه بما شاء الله لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. (3)
- وأخرج الخطيب: عن أسد بن الفرات قال:
পৃষ্ঠা ১৮