============================================================
310 تيسير الوصول ى م ده ا ايهت يدا وا يبي الملبي فلا يشكو عليه ويكبر المكير فلا يتكرعليه ويهلل المهل فلا اا يتكر عليه، ولا يعيب احد على صاحبه . اخرجه الثلاثة والنسابى وعن جعفر بن محمد عن آييه قال : كان علي رضي الله عنه يلبي بالحج حتى اذا زاغت الشمس من يوم عرفة قطع التلبية . اخرجه مالك . (زاغت الشمس) اذا زالت يابته وعن آسامة رضي الله عنه قال : كنت ردف رسول الله ع بعرفة فرفع ت ما و يديه يذعو قمالت يه ناقته قسقط يخطامها فتناولن الخطام باحدى يديه وهو راقع
ويده الاخرى. اخرجه النسابي
الباب السابع في الرمى، وفيه اربعة فصول ) (الفصل الاول قي كيفيته) وار عن عيد الرحمن بن زيد قال : رمى اين مسعود جمرة العقية من بطن الوادي بسيع حصيات يكير مع كل حصاق وجعل البيت عن يساره ومنى عنلقه ت مستا 06 ا ج يمينه . ققيل له : ان ناسا يرموتها من فؤقها . فقال : هذا والذي لا إله غيره مقام الذي انزلت عليه سورة البقرة. أخوجه الخمسة، وهذا افظ الشيخين *
ر سسس * ا-11 وعند الترمذي والنسابي : اتى جميرة العقبة قاستبطن الوادي واستقبل الكمبة وجعل يرمي الجمرة على حاجبه الايمن . وذكرا يحوه جاته وعن سعد رضي الله عنه قال : رجعنا في الحجة مع النبي وبعضنا مه س م ه يقول وميت بسبع حصيات ويعض يقول بست ولا يعيب بعضهم على بعض .
الم صلماله ووعن ابن عباس رضي الله عنهما : قال قال لي رسول الله له غداة العقبة وسر و وهو على راحلته : هات القط لي . قلقطت له حصيات من حصى الخذف. فلما شل وضمتهن في يده قال : بأمثال هؤلاء . إيا كم والغلو في الدين 11) ، فانما (1) (1) يريد تحذيرهم ان برموا يحصى كبير ظنا متهم أنه أبلق في الرمي كما تظن المامة عند الرمي أنهم يرمود ايليس وذلك من فرط جهلهه فيعمدون الى حصى كبير يزعمود آنهم يمالقون
পৃষ্ঠা ৩১০