============================================================
ا ا ا ا ا ا 2442 اتيسير الوصولجيهه ~~يه و .202 أذي النبي م فأمر رسول الله سعد بن معاذ أن يبعث اليه من يقتله ب و فقستله محمد بن مسلمة رضي الله عنه فلما قتله فزعت اليهود والمشركون ففدوا على رسول الله وقالوا آطرق صاحبنا فقتل . فذكر لهم رسول الله ر صااله الذي كان يقول ثم دعاهم الى ان يكتب بيته وبيتهم كتابا ينتهون الى ما فيه
كتب بينه ويينهم ويين المسلهين عامة صحيفة . أخرجه أبو داود (1) ش وعن ابن عباس رضي الله عنهما . قال : صالح النبى أهل نجران على آلفى آحلة النصف في صفر والنصف في رجب يؤذوتها الى المسلمين وعارية ثلاثين درعا وثلاثين فرسا وثلاثين بعيرا وثلاثين من كل صنف من اصناف.
السلاح يغزون نيها والمسلمون ضايمتون لها حتى يردوها عليهم على آن لاتهدم م پ هم بيعة ولا يخرج لهم قس ولا يفتنون عن ديتهم مالم يحدرثوا حدثا آوياكاوا * الريا . اخرجه ابو داود .
وعن زياد بن حدير . قال قال علي رضي الله عنه : لئن بقيت لنصارى 1 بني تغلب لاقتلن المقاتلة ولاسبين الذرية فاني كتبت الكتاب بينهم وبين رسول .
1181 الله { على أن لاينصروا أولادهم . أخرجه رزين وعن العرباض بن سارية السلمي رضي الله عنه . قال : تزانا مع رسول الله.
قلعة خيبر ومعه من معه من المسلمين وكان صاحب خيبر رجلا ماردا متكبرا فأقبل الى النبي ة فقال يامحمد آلكم آن تذبحوا محمرنا وتأكاوا ثمرنا: وتضربوا نساءنا ؟ فغضب رسول الله وقال : يا ابن عوف اركب فوسك.
ثم ناد إن الجنة لاتحل الالمؤمن وأن اجتبعوا للصلاة فاجتمعوا ثم صلى بهم ثم قام فقال أيحسب أحدكم متكيا على أريكته قد يظن أن الله تعالى لم يحرم شيئا.
مه إلا مافي القرآن * ألا وإني والله لقد وعظت وأمرت ونهيت عن آشياء إنها لمثل (1) وقد اخرج البخارى ومسلم حديث قتل كعب بن الاشرف بآثم من هذا (2) قال ابو داوه هذا حديث منكر
পৃষ্ঠা ২৪২