============================================================
الايمان والاسلام 194
(12 بالآية . اخرجه رزين «والحواد» جمع جادة وهي الطريق1 {الفصل الثابي في حقيقتهما) عن عيد الله بن عمر بن الخطاب رخي الله عنهما- وقال له رجل : الاتغزو * اه حصلوانه3 فقال : اتي سمعت رسول الله ملة يقول : ان الاسلام يني على خمس شهادة ان لاإله الا الله وان محمدا عبده ورسوله ولمقام الصلاة وايتاء الزكاة وحج البيت وصوم رمضان . أخرجه الخمسة الا أبا داود وعن يحيى بن يعمر . قال : كان اول من قال في القدر بالبصرة معبد الجهنى فانطلقت آنا وتحميد ن عيد الرحمن الحميري حاجين آو معتمرين . فقلنا ؛ لولقينا ن و.
آآحدا من أصحاب رسول الله { فسآلناه عما يقول هؤلاء فى القدر ، فوفق لنا عبد الله بن عمر رضى الله عهما داخلا المسجدقا كتنفته انا وصاحبي،أحدنا عن يمينه والآخر عن يساره ، فظننت أن صاحبي سيكل الكلام الى . فقلت : نى ك د 111(3) ير ياابا عبد الرحمن انه ظهر قبلنا افاس يقرؤون القران ويتقفرون العلم (11 وذكر من برمن و شانهم وأنهم يزعمون ان لاقدر وان الامر انف فقال: اذا لقيت اولئك قاخيرهم ى عه بانى بريء منهم وانهم براء منى والذي يحلف به عبدالله بن عمر : لو ان لاحدهم مثل آلحد ذهيا فانفقه ماقبل الله منه حتى يؤمن بالقدر، ثم قال : حدثنى آبى عر نم ابن الخطاب رضي الله عنه . قال : بينما نحن جلوس عند رسول الله ت اذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب شديد سواد الشعر لايرى عليه آثر السفر ولا يعرفه متا أحد حتى جلس الى النبي فاسند ركبتيه الى ركبتيه ووضع كفيه ساله على فخذيه . وقال : يامحمد آخبرنىعن الاسلام . فقال الاسلام آن تشهدآن لا إله الا الله وان محمدا عبده ورسوله وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة وتصوم رمضان ويحج (1) هتا بهامش الاصل (بلاغ) بخط الشاب الخفاجي اضاع قص الورق كثيرآ من كلمانه (2) من تتقرت الاثر واقتفرته اذا تتبعته وفقوته
পৃষ্ঠা ১৩