তাওয়িলাত
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
তাওয়িলাত
নাজম দীন আহমদ ইবন উমর d. 618 AHالتأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي
জনগুলি
ولما جآء موسى لميقاتنا وكلمه ربه
[الأعراف: 143].
وكان المعراج مقام مناجاة نبينا صلى الله عليه وسلم بقوله تعالى:
فكان قاب قوسين أو أدنى
[النجم: 9]، وكان مقام مناجاة المؤمنين الصلاة كما قال صلى الله عليه وسلم:
" الصلاة معراج المؤمن "
فكما أن الصلاة بغير فاتحة غير تامة، فكذلك من قرأ الفاتحة في غير الصلوات تكون مناجاته غير تامة وقد سمى الله فاتحة الكتاب صلاة، وقال:
" قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين إلى قوله: ولعبدي ما سأل "
إذا قرأها في الصلاة وإذا تحققت هذا فاعلم أن هذه الصلاة التي ذكرت في القرآن ثلث القيام لقوله تعالى:
وقوموا لله قنتين
অজানা পৃষ্ঠা