তাওয়িলাত
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
তাওয়িলাত
নাজম দীন আহমদ ইবন উমর d. 618 AHالتأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي
জনগুলি
قوله تعالى: { ثم استوى إلى السمآء } [البقرة: 29]، أي: شرع في تسويتها { فسوهن سبع سموت } [البقرة: 29]، مستويات على مصالح الأرض ومنافع الخلق فيه، إشارة إلى أن وجود السماوات والأرض تبعا لوجود الإنسان؛ لأنه قال: { خلق لكم ما في الأرض جميعا } [البقرة: 29]، أن الله تعالى خلق السماوات والأرض وما فيهن وسواهن على وفق مصالحك وانتفاعك من وسلوكك وتربيتك فيهن، كذلك
الذي خلقك فسواك فعدلك * في أي صورة ما شآء ركبك
[الانفطار: 7-8] بنفخ روحه فيك.
كما قال تعالى:
فإذا سويته ونفخت فيه من روحي
[الحجر: 29]، ثم سواك بالوحي والإلهام بقبول فيض تجلي صفاته تعالى فيك لك كما قال صلى الله عليه وسلم:
" إن الله خلق آدم فتجلى فيه "
، قال تعالى:
سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم
অজানা পৃষ্ঠা