230

তাওয়িল যাকাত

জনগুলি

============================================================

ول ودوره الظاهر مريوط بالفتاء، والباطن مربوط بالبقاء، لأنه لا زوال له ولا انقضاء بذلك: و ثم حكم الله الواحد القهار لييلوكم أيكين أحسن عمل ال الله: والكتوز على ما أودعه الناطق أساسة علس ما أودعه اللواحق الأجتحة ك على لمأذونهم من علم التأويل المحض الذي هو كنوزهم المدفونة الأرض، هى الجوهر إذ علم التأويل مدفون ف الأساس الذي مثل الأرض الستي تقبل ها يترك ن يي عليها من بركات السماء، فتثبت به زرعها، ويظهر به بهجتها، وقت الأجل وزهرتها، وشرتها، فالسماء على الناطق وما يتزل من السماء هو ما مر بظهوره يؤيد به الناطق أساسه ويطلعه عليه من علم غيب الله الذي أسره إليه ال الواحد، وأمره بتسليمء ، إذ هو حده وخاصيته خلقه، فكان الأساس لما اتصل: خلق الناطق به من علم غيب الله ، وتأويل كتبه بوساطة الرسول وتسليمه له قيرا رى الوحي دفن فيه ، كما يدفن المال الصامت الذي لا يحتاج إلى إنقاقه في الأرض خوفا عليه من الضياع والتلف، وحوطة عليه إلى وفت الحاجة إلى اخراجه واتفاقه خلق، وأما المكان كذلك علم التاويل وحكمته التي هي مدفونة صدور الذين والزمان أوتوا العلم، والأمور مستورة عندهم لا يظهرونها خوفا عليها، ورقية خلوق ملتقل من أولي الجهل والضلال إلى أوان ظهورها والاحتياج إليها، فيخرجونها الابتداء من ويظهرونها بحسب لكان الإنفاق منها ، إذ ذلك تأويل محض ، وبيسان الهر الباطن قد خلص من الشكوك والشبهات ، والمال الصامت، خلاف المال القناء، لأن (1) سورة هود - الآية ، وسررة الملك - الآية2

পৃষ্ঠা ২৩০