============================================================
وا فكانوا منهم بالاةاع والاتصال ينوبون عنهم لن والإنبات، ه ولا أبداه اذ هؤلاء مريويون ، وهؤلاء أرباب، والمريوب لاحق بريه إذا أطاعه ونال منزلة واتبه.
هه كمن الولد لاجأبيهف المتزلة والائتلاف ، وإذا عص بري منه بالعقوق له والخلاف: كما حكطهفقصة نو مال: إن ايني من أهلي ، وان : وترى وعدك الحق ضودي أنه ليس من أهلك أنه عمل اغير صالح ، فبرأه الله من معوقه وخلاضه على أبيه د من ارتساو و ف هار: (الحقنا بهم ذريتهم ومتناهى من له من شي،(1) ار بابا فضيلة ثم عطف بالقول فقال ش : *كل تنس هاكسبت رهينة 2 مامة حال لا أص اليمين (2) استثناء عن المتواصلين بالبر، وعطفا المتياينين بالخلاف: رضوانه بغيبة الإمامة ، لأن والملائكة في حد القوة هم أصحاب التأييد، وهم المرسلون إلى اال واللاتصال كق، لأن الملائكة يجمعهمهم اسم الرس، فعند فساد قوالب اهودين يخرج صورهم الروة عند مفارقة الصور الجسمانية من حد القوة إلى حد القعسل، قيصيرون ملائكة روحن ن بعد أن وله الممون كالوافي حد القوة ملائكة جسن ، وهم المحكة المقريون الذين ابه، واتصال لا يعصوه ما أمرهم، ويضعلون مهؤمرون: (1) سورة الطور - الآية 21.
(2) سورة المدثو - الآية 39038.
( 1
পৃষ্ঠা ১৬৩