============================================================
الفحل التالث هارون آس وكفوا عنا: صدفة البقر ومعرقة تأويلها واسة أتتخذنا.
تخلينا علد البقر على الأسس الذين يتقريون العلم ، ويفيمون ظاهر النطقاء وهذا حد5 ويستخرجون ما فيه من الحكمة والتأويل ، ويثيتونهف أهل الدعوة ، وفيه أن لأكوت حديث علي ابن أبي طالب حين قال للرجل الذي أظهر ما لم يطلق له : ويتولى ما بقرت العلم قبل أوانه . ومنه قيل لمحمد بن علي بن الحسين ال : محمد نصباء هار الياقر يعتي باقر العلم، لأنه أول من بقر العلم وبثه وسنه على منهاج قأمره يرد الأساسين بعد الظلمة المدلهمة التي كافت قد غشيت الدعوة من الأضداد .
قول الله2 وم جعشر بن محمد اله جعقر الصادق، لأنه أول من صدق وقال بما بقره أبوه محمد ، وأظهره اقتداء بالرسول والوصي، إذ سماه تصيه ك الرسول الصديق الأكبر ، لأنه أول من آمن بالرسول وصدقه، وقد قال بين ذلك: اللهف قصة موسى : ( إن الله يأمركم أن تذ محوا بقرة (1) وهذه محنة لحقت أساسه هارون يقول إنهم غليوا على هذه المنزلة وغطوا المرتية ، صفراء فناقه اال و دضوا منزلة من اختاره الله ، وهو الرجل الذي قتلوه ، أي كتموا أمره البقرتشاب عن أهل الدعوة فقال : فقلنا اضريو" بيحضها كذلك بحيي الله اطوتى)(2) ذلول تشيد وانما الإشارة إلى وصيه يوشع لأنهم استقلوه واستضعفوا أمره ، وكان بالحق فله أقلهم منزلة فخاطبهم الله على لسان نبيه موسى بأن ينصبوهفي منزلة (2)- (1) (3) سورة 1 (1) سورة البقرة الآية 17.
(5)-(4) (2) سورة البقرة - الآية 23 .
(2) سورةال 1
পৃষ্ঠা ১৩৪