============================================================
دس فمن بقي متمسكا بظاهر معستقد إليه دون باطنه لم يعمل إلى فكل زمان دخول المسجد ولا صلى مع النبي، ولا ايتم به ولا اقتدى به، إذ لم ال: (وانصر يدخل المسجد من بابه المغتوح ، ومن لم يأتم بالرسول فها آمن بالله ولا ماذحة من
هو مسلم. فأيان أهل الظاهر لهم غير فسلم ما لم يعتقدوا التأويل ل:لا المه ينصركم لأنه من تمسك بالتتزيل بغير علم من يتأويلاه ، فاتها يحيله عن حده ويبدله ويحرفا كما قال *: صرفوت الكلى عن مواضحه باقامتهم (واخذل من لفظه دون تأويله)(1) سقيقة الحق وف الإنشارة لأبوابهم انقطاعهم عن المقاتحة بشيء من العلم وامساكهم عن الدعوة موت الثانية التي هي من حد الأساس إذ لم يطلق لأحد منهم القيام بالتأويل ارة وعرف الا لعلي وحده لأنه ذكر الرسول ووصياء: ن پانب وقد روي عن رسول الله أنه قال : ( لا يجوز لأحد أن ينكحف شر تقيبا مسجدي إلا أنا وعلي)، فمنع المناكحةف مسجده وهذا ما لا يقوم روقاموا نفس الظاهر، ولا يعكن أن يكون أحد أن ينكحف المسجد ولو د آبوابهه امكن ذلك أو جاز لأحد أن يفعله . لقد كان مستقبحا فى العقل أن 5، وهذا ينكح الرجل امسجد وإذا حان ذلك مستقبحا ممن يضعله فكيف اه وأبوابه يتبفي لرسول الله أن ينهي أمته عن شيء بقبح بهم أن يضعلوه ثم يضعله هو الباطن ويأمر وصيه أن يشعله فقد أعظم الضرية على الله ورسوله بزععهم عا عموه وجهاهم عن علم ذلك (1) سورة النساء - الآبة 46 (2) سورة البقرة - الآية 181
পৃষ্ঠা ১১৫