============================================================
دعوته ولا طاعة لله ولا عباده له، ويسقط سعيه وحبط عمله إذ كان يقبله، قيون اعتقاد ظاهر الرسول بلا اعتقاد باطن الوضي وتأويله . فكان ذلك الدعوة وبسط اسستدبارا للظاهر اجة والذرية منه والبول الى خلف على حد النطقاء أي أن النطقاء يقومون بدعوة افاتحتهم بالعلم الباطن، ويضاتحون أهل الدعوة يالبيان ويقيمون فيهم الجاري قبل ومن طيقة إل بلوغهم حد النطقاء فإذا بلغوا حد النطقاء أقاموا أسسهم وخاطبوا أهل الطفل المولود الدعوة يالأمثال والتتزيل وأمسكوا عن البيان والتأويل. فكان بولهم ويقذى باللبن إلى خلف إمساكهم عما كانوا يبيتونه لإزالة الشك عن قلوب أهل هو اشتد وقوي دعوتهم والقائمين بشرائعهم لما أظهروا أسسهم ونصبوا أوصيائهم أتذية شيئا بعد وفوضوا أمر اللواحق إلى الأسس قسمة النجاري، فكان ما كانوا عليه أولا هو الخلق والبول هو الشى.
وإذا بذلت يصدق ذلك قول النبى نصيه لأساسه واشهار أمرد بقيامه : (من ااءمن السابق كتت مولاه فعلي مولاه) ، ثم أخد يضيق علي حتى أبان بياض إيطيه.
النطق قارساله يعتي إن من كنت أتولق مفاتحته بظاهر الشريعة واقامة القرائض وعلم الغيب وتبيانها ، فعلى أساسي الذي قد نصبته لكم بأمر من الله لي بتصبه ترقي درجة وقيامه يتولى المفاتحة بالبيان وتأويل التنزيل ، وباطن الشريعة الذي هو اوان تسليمه حدهف تبليفه والضاتحة يه كما أن للتاطق حد تبليغ الشريعة وإظهار ف أمته واماما الفرائض ، ثم قال بعد إن أشار إليه وأمر بموالاته : اللهم وال من والاه منه لباطنها وعاد من عاداه، تأكيداف الموالاة والولاية له وحصنا على أتباعه، يعته أن يطيع ولم يرض لهم ولاية إلا بالبراءة من أعدائه . فقال : وعاد اللهم من عاداه إذا فعل ذلك اعلاما عنه أن لا يتم لولي ولايته إلا بعداوة أعدائه والبراءة منهم ، ولا يتم وله پجب الول ولا إجابة
পৃষ্ঠা ১১৩