তাওয়িল জাহিরিয়াত
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
জনগুলি
ومع ذلك يظل هذا التحليل على مستوى الوصف النظري الخالص لحركة الجسد في العالم.
وقد استبعد العمل من المنطق كوصف معياري،
22
وترك جانبا كل تصور نمائي يعتمد على مبدأ التطور.
23
ظهرت الحركية في التمييز بين الوحدة السكونية بين الفكر الذي يعبر والحدس المعبر عنه أي المعرفة من ناحية والوحدة الحركية بين التعبير والحدس وهو الوعي بالملاء وبالهوية من ناحية أخرى.
24
وتوجد علاقة الوحدة السكونية عندما يتأسس الفكر الذي يعطي الدلالة على الحدس، ويتعلق بهذه الطريقة مع موضوعه. وبصرف النظر عن هذا التوافق السكوني اللاحركي بين الدلالة والحدس يوجد أيضا توافق حركي، وهو الشعور بالامتلاء، ويوجد كنتيجة متواصلة تتحقق في الزمان، بينما توجد العلاقة السكونية كنتيجة دائمة من هذه العملية الزمانية؛ فالحركية في الظاهريات تظل أيضا امتلاء؛ أي في علاقة بالمعرفة، وحتى على الرغم من وجود تدرج في الامتلاء «الخرساني» أو امتلاء كامل في المادة القصدية يظل ذلك دائما بالنسبة للوظيفة المعرفية للقصدية.
25
وإذا تم التعرض للحرية فإنها حرية تكوين المقولات للمواد المعطاة سلفا؛
অজানা পৃষ্ঠা