229

তাওয়িল জাহিরিয়াত

تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين

জনগুলি

كان الإنسان منتظما في العالم الموضوعي.

54

ولو كان للتجربة المشتركة القديمة طابع اجتماعي، فإن للتجربة المشتركة الترنسندنتالية طابعا معرفيا خالصا.

ومع ذلك تصحح الظاهريات المواقف وتكملها؛ فالواقعة الأفلاطونية التي تعزو إلى الماهيات وجودا واقعيا أي طبيعيا تناقض؛ فهناك فرق بين الموضوع الشعوري والموضوع الطبيعي، بين الواقع كبعد للشعور والواقعة الطبيعية،

55

والواقعة الأفلاطونية اعتمادا على المذهب الاسمي القديم، الجذري أو التصوري، افتراض ميتافيزيقي يثبت وجودا واقعيا للنوع خارج الفكر،

56

في مواجهة هذا الافتراض ينشأ افتراض نفسي آخر يثبت وجودا فعليا للنوع في الفكر،

57

وخوفا من الأفلاطونية فإن الافتراضين السابقين لم يدركا أهمية الجانب النظري فيها.

অজানা পৃষ্ঠা