তাওয়িল জাহিরিয়াত

হাসান হানাফি d. 1443 AH
144

তাওয়িল জাহিরিয়াত

تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين

জনগুলি

وهي ضرورية إما للتعبير أو للإيصال.

وظلت الظاهريات الترنسندنتالية ظاهريات فعل أكثر منها ظاهريات موضوع، ولا يمكن تطبيق الظاهريات كعود إلى المعطى الأصلي في البحث في تاريخ الأنطولوجيا القديم،

107

ولم يعد الشعور مصدرا للمعطى، وترك مكانه للتاريخ، وترك العود إلى الأصيل في المنهج الظاهرياتي ب «اشمئزاز مستهجن» لأنه يضيق مضمون الظاهرة،

108

ولم تعد البداية الجذرية المطلقة مقبولة كمنهج للبحث،

109

الأشياء وحدها هي نقطة البداية.

وتعيد الظاهريات التطبيقية من حين لآخر تفسير الظاهريات نفسها.

110

অজানা পৃষ্ঠা