তাওহীদ বই
كتاب التوحيد (مطبوع ضمن مؤلفات الشيخ محمد بن عبد الوهاب، الجزء الأول)
তদারক
عبد العزيز بن عبد الرحمن السعيد وغيره
প্রকাশক
جامعة الأمام محمد بن سعود، الرياض، المملكة العربية السعودية
সংস্করণের সংখ্যা
-
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
তাওহীদ বই
ইবনে আব্দ ওহাব d. 1206 AHكتاب التوحيد (مطبوع ضمن مؤلفات الشيخ محمد بن عبد الوهاب، الجزء الأول)
তদারক
عبد العزيز بن عبد الرحمن السعيد وغيره
প্রকাশক
جامعة الأمام محمد بن سعود، الرياض، المملكة العربية السعودية
সংস্করণের সংখ্যা
-
منافق يؤذي المؤمنين، فقال بعضهم: قوموا بنا نستغيث برسول الله صلى الله عليه وسلم من هذا المنافق، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إنه لا يستغاث بي، وإنما يستغاث بالله".
فيه مسائل:
الأولي: أن عطف الدعاء على الاستغاثة من عطف العام على الخاص.
الثانية: تفسير قوله: {ولا تدع من دون الله ما لا ينفعك ولا يضرك} .
الثالثة: أن هذا هو الشرك الأكبر.
الرابعة: أن أصلح الناس لو يفعله إرضاء لغيره صار من الظالمين.
الخامسة: تفسير الآية التي بعدها.
السادسة: كون ذلك لا ينفع في الدنيا، مع كونه كفرا.
السابعة. تفسير الآية الثالثة.
الثامنة: أن طلب الرزق لا ينبغي إلا من الله، كما أن الجنة لا تطلب إلا منه.
التاسعة: تفسير الآية الرابعة.
العاشرة: أنه لا أضل ممن دعا غير الله.
الحادية عشرة: أنه غافل عن دعاء الداعي، لا يدري عنه.
الثانية عشرة: أن تلك الدعوة سبب لبغض المدعو للداعي، وعداوته له.
الثالثة عشرة: تسمية تلك الدعوة عبادة للمدعو.
পৃষ্ঠা ৪৩