توفيق الرحمن في دروس القرآن

ফয়সল আল মুবারক d. 1376 AH
21

توفيق الرحمن في دروس القرآن

توفيق الرحمن في دروس القرآن

তদারক

عبد العزيز بن عبد الله بن إبراهيم الزير آل محمد

প্রকাশক

دار العاصمة،المملكة العربية السعودية - الرياض،دار العليان للنشر والتوزيع

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤١٦ هـ - ١٩٩٦ م

প্রকাশনার স্থান

القصيم - بريدة

জনগুলি

وعن عمر ﵁ أن النبي ﷺ قال: «إنما مثل صاحب القرآن كمثل صاحب الإِبل المعلقة إن عاهد عليها أمسكها، وإن أطلقها ذهبت» . متفق عليه. وعن جندب بن عبد الله ﵁ قال: قال رسول الله ﷺ: «اقرؤوا القرآن ما ائتلف عليه قلوبكم، فإذا اختلفتم فقوموا عنه» . متفق عليه. وعن قتادة قال: سئل أنس كيف كانت قراءة رسول الله ﷺ؟ فقال: (كانت مدًا مدًا) . ثم قرأ: ﴿بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ﴾ يمد ببسم الله، ويمد بالرحمن، ويمد بالرحيم. رواه البخاري. وعن أبي هريرة ﵁ قال: قال رسول الله ﷺ: «ما أذن الله لشيء ما أذن لنبي يتغنى بالقرآن» . متفق عليه. وعنه قال: قال رسول الله ﷺ: «ما أذن الله لشيء ما أذن لنبي حسن الصوت بالقرآن يجهر به» . متفق عليه. وعنه قال: قال رسول الله ﷺ: «ليس منا من لم يتغن بالقرآن» . رواه البخاري. وعن ابن مسعود ﵁ قال: قال لي رسول الله ﷺ وهو على المنبر: «اقرأ عليَّ» . قلت: (آأقرأ عليك وعليك أنزل!؟) قال: ... «إني أحب أن أسمعه من غيري» . (فقرأت سورة النساء حتى أتيت إلى هذه الآية: ﴿فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِن كُلِّ أمَّةٍ بِشَهِيدٍ

1 / 70