98

أقمنا صلاة الخلاص ...

أقمنا صلاة الخلاص من الرغبات والغرائز ...

من الحب، الجنس، الكراهية، الخوف، بني آدم، الامتلاك، الموت، المعرفة، الجهل، المنافسة، اللذة، الجشع، الطمع، النصر، المال، وكالعادة هيأنا الصلاة كلها لرغبة واحدة مؤكدين عليها وفاعلين، وشاءت المنافسة أن تكون هي موضوع الخروج. قالت نوار: دعوني وغرائزي فأنا لم أقتنع بعد بأنني لست في حاجة لأي منها، حتى الحقد والكراهية فإنهما ضروريان لوجود الحب.

كانت الصلاة تحت الدومة الكبيرة، جلسنا متوازيين جلسة اللوتس، وكنا في ملابس القطن ناصعة البياض، ونفضلها دائما على البرتقالية في جلسات الخلاص، ربما لأننا نرغب في أن نصبح في نقاء القطن. قال: هذا الشخص الذي في المختار، المختار الملآن بالرغبات، الغرائز، هذا الشخص متسخ بالأشياء ...

هذه المرأة التي في، سهير حسان، هذه المرأة الملآنة بالرغبات والغرائز، هذه المرأة متسخة بالأشياء.

هذا الشخص الذي في الملآن بالرغبات والغرائز المتسخ بالأشياء.

التي في الملآنة بالرغبات والغرائز المتسخة بالأشياء.

الذي ملآن بالرغبات والغرائز المتسخ بالأشياء.

التي ملآنة بالرغبات والغرائز المتسخة.

الذي ملآن بالرغبات والغرائز المتسخ.

অজানা পৃষ্ঠা