وإخباره لهم عن كثير مما يضمرون، ثم آيات محمد - صلى الله عليه - وما نزل من حكمة وحيه إليه، التي لم يقو لمكافاته فيها من أضداده ضد، ولم يكن لحكيم منصف عند سماعها من قبولها بدمع عجيب آياته في الشجر وإجابته (34) وما كان من شأن الشاة المسمومة (35)، وإنبائه سرائر الغيوب (36) المكتومة، وإطعامه في سعة كف لأكثر من ألف وألف (37).
পৃষ্ঠা ৫১