بينما كان التوحش يلقي ظله الكثيف
على العالم المحيط بكم
كنت لا أزال طفلة، عندما رنت أسماء هرقل
وهيبوليت في أذني.
كان أبي يكثر من الثناء
على «فرارا» ثناءه على روما وفلورنسه!
طالما اشتقت إليها، وها أنا ذا الآن أعيش فيها.
هنا حل بتراركا ضيفا، وهنا لقي الرعاية،
وأريوست عثر هنا على نماذجه.
وما من اسم عظيم ذكرته روما
অজানা পৃষ্ঠা