আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
التشريف بالمنن في التعريف بالفتن
392- فقال فيها بعد تسمية ملوك بني العباس: «وثمت الفتنة الغبراء والقلادة الحمراء، وفي عنقها قائم الحق، ثم أسفر عن وجه بين أجنحة الأقاليم كالقمر المضيء بين الكواكب الدراري، ألا وإن لخروجه علامات عشرة، فأولهن طلوع الكوكب المذنب، ويقارب من المحاذي، وأي قرب، ويتبع به هرج وشغب، فتلك أول علامات المغيب، ومن العلامة إلى العلامة عجب، فإذا انقضت العلامات العشر ظهر فيها القمر الأزهر، وتمت كلمة الإخلاص على التوحيد بالله رب العاملين» (1) هذا آخر ما ذكره منها.
পৃষ্ঠা ২৭০