তাসরিফ আল-আয়াম ওয়া-ল-উসুর বি-সিরাত আল-সুলতান আল-মালিক আল-মানসুর
تشريف الأيام والعصور بسيرة السلطان ال¶ ملك المنصور
জনগুলি
ইতিহাস
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
তাসরিফ আল-আয়াম ওয়া-ল-উসুর বি-সিরাত আল-সুলতান আল-মালিক আল-মানসুর
মুহই আল-দিন ইবন আব্দ আল-যাহির d. 692 AHتشريف الأيام والعصور بسيرة السلطان ال¶ ملك المنصور
জনগুলি
وله من كتائب الكتب جيش
منه تسطو على الصفوف السطور
ما حماه هذا ولا ذا ولا ذا
وجاءت بعد الأمور أمور
بعد أن أرسل العمان وقالت
عكة إنني إلية المصير
وتهادت إلى البلاد جنود
كل سهل على سواها عسير
والمجانية في الجبال تهادى
سكنيان على الرقابية تسير
قد بكاها الحمام حزنا على قط
ع غصون له بهن وكور
والحديد استغاث مما شجاه
من تلظ وقال ما لي عذیر
ذاب قلبي ولم أخل قط أني
بعد داود ذالمصير أصير
والمنايا تقول الحزم والعز
م روبدا لابد أني أزور
فأنت والسيوف لم يبق إلا
أنها من ودها ستثور
والقنا ارسلت لها تعد بات
خاف من شظم فالهن الجذور
والخيام اغتدت من الحزن والث
كل تراها كأنهن قبور
وصهيل الخيول تحكي نواحا
والبواكي في كل دار تدور
قاتلات خابت لغزو ظنون
فالمدى للنذير منها نذور
أودعها عزيمة صار منها
التبادي إلى الأعادي فتور
وظهور تنوه منه ظهور
وصدور تغتم منه صدور
كم قلوب لما تعرض قالت
أما الآمال فيها فطور
أم ترى الأرض قد بها خسف
الله تعالى بالخلق فهي تمور
وتمنى كل أمرى. لو يوافي
ه نصيب من سقمه موفور
قد تجافاه عاندوه وقالوا
اذا ما أنا إليه عبور
كيف لا وهو في جنان خيامه
وخيام الجنان فيها الحور
واعتدوا خيفة عليه ومنه
لا أمسير يرنو ولا مأمور
لم يزل مقمه بزید وشكواه
تنادي أن الحياة غرور
فأتاه ما يذهل العقل واللب
لديه ومنه بعي البصير
باحتضار له ملائكة الرحمة
والعفو والقبول حضور
পৃষ্ঠা ১৮১