============================================================
(29
اللوزة، فهذه صفات الحسن عند ارباب المحبة والمتغزلين. واما الحكاء ال فقالوا في العين التى تحمد فراستها آن تكون متوسطة الحجم سا كنة فاى تركبها ترفه فى نظرها لم تتفرق اشفارها ولم تضق ولم يضعف إنسانها ال و تكون صافية من الكدورة نقية من التقط ليث فى بريقها كامنة العروقات معتدلة فى الطرف بالحجفن تجلى يخالطها السروروالمهابة بياضهانقى وسوادها كذلك ولا صغيرة ولا عظيمة ولا غائرة ولا جاحظة ولا شاخصة كالجامدة ولا سريعة التقلب كحركة الزتبق ولا ناتثة الحدقة ولاسغيرتها ال ولا كبيرتها ولا واسعتها ولا مختلفة الوضع فى البياض والسواد وتكون رطبة فى المتظر من غير ضعف ولاعلة شهلا خقيقة الشهولة ملوزة الوضع وقلما تجتمع هذه الصفات في عين {فصل} (فى معائب العين) الحوس ضيق العين . والحوص غورها مع الضيق والشترانقلاب الجفن * والعمش ان لا تزال العين تسيل وترمص * والجهر ان لا تبصر نهارا والعشي ان لا تبصر ليلاء الحزر ان لا تنظر بمؤخرهاء الغضن آز تكسر فى النظار حقي تتقضن جفوتهاء القبل آن تكون كاها تتظر الى الانف وهو أهون من الحول . والحول في الشخص ان تراء كآنه ينظر اليك وهو ينطر الي آخرء الشوس ان ينظر باحدى عينيه ال يميل وجهه فى شق العين التى بنظربهاء الخفش صغر العين مع ضعف البصرء والجحوظ خروج المقلة وظهورها من الحجاج. النحق ان
পৃষ্ঠা ৩০