============================================================
(2) 5 ع 16 م الله الرمن الحيم 2 111 ال
65 الحمد لله الذى جعلنى ممن سما بالعلم وسمح . وصحا قلبه من سكرة الجهل وصح * وملا قلعه ملا الآداب بالملح* ورآى شفاء سطوره فرشف منها اللما حين لمح ء احمده حمد من اقتدي بالحدى فاضاء له ما اقتدح * وضرب صنحا عن حاسده واتقى لما اتقح. وورد منهل التفويض الى الله تعالى فصفا له لما صفح . ومل الي الغض من رياض الاغضاء فجنى ثمارها لما جنح * واشهد أن لا اله الا الله وحده لاشريك ال له شهادة من طفا بها يقيته وطفح وانتشق عرفها من حدائق الايمان ال ففى البهتان لما نفح وأشهد أن محمدا عيده الذى نص على نشر العلم لما نصح وورسوله الذى من اتبع هداء فقد مجا ومن انضع لهداه فقد نجح صلى الله عليه وعلى آله وصحبه الذين اقتبسوامن سناء لما سنح ، وامتثلوا آوامره فا منهم من اجترا عليه ولا اجترحء صلاة رى لشرها بين الجتان وسرح * واطرب صدى طابرها لما صدح * ما انسفك دمع المحب وانسفح . وجري من الجفون وجرح . وسلم تسليما كثيرا الي يوم الدين ( وبعد) فاتي لما وآيت الشعراء قد
পৃষ্ঠা ৩