14

তাসহিল নাজার ও তাজিল আল-জাফর ফি আখলাক আল-মালিক

تسهيل النظر وتعجيل الظفر في أخلاق الملك

তদারক

محي هلال السرحان وحسن الساعاتي

প্রকাশক

دار النهضة العربية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

১৪০১ AH

প্রকাশনার স্থান

بيروت

لِأَن أَجْهَل وَأعلم أنني أَجْهَل أحب إِلَيّ من أَن أَجْهَل وأجهل أنني أَجْهَل
قَالَ سُلَيْمَان بن دَاوُد ﵇
النائحة على الْمَيِّت سَبْعَة أَيَّام وعَلى الْجَاهِل كل أَيَّام حَيَاته وَالْمَوْت خير من الْحَيَاة الردية
وَقيل فِي منثور الحكم
الْجَاهِل وَإِن توفرت عَلَيْهِ الْأَيَّام فَكَأَنَّهُ ابْن يَوْمه وتلاد سَاعَته
وَقَالَ بعض الْعَرَب
لَو صور الْعقل لاظلمت مَعَه الشَّمْس وَلَو صور الْجَهْل لأضاء مَعَه اللَّيْل
قَالَ الشَّاعِر
(لِلْعَقْلِ مَا خلق الْإِنْسَان فالتمسن ... بِالْعقلِ حظك لَا بِالْجَهْلِ والرتب)

1 / 16