তাবাকাত আলাম আশ-শিয়া / আনোয়ার সাতিচা
الأنوار الساطعة في المائة السابعة
তদারক
علي نقي فنروي
প্রকাশক
دار الكتاب العربي
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
1972م
প্রকাশনার স্থান
بيروت
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
তাবাকাত আলাম আশ-শিয়া / আনোয়ার সাতিচা
আকা বুজুর্গ তেহরানি d. 1389 AHالأنوار الساطعة في المائة السابعة
তদারক
علي نقي فنروي
প্রকাশক
دار الكتاب العربي
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
1972م
প্রকাশনার স্থান
بيروت
شمس الدين أبي طالب محمد فولد لتقي الدين حسين النسابة شرف الدين أبو الفضل محمد بن الحسين والد تاج الدين عبد الحميد الذي رآه صاحب عمدة الطالب بسمرقند وولد لشمس الدين محمد جلال الدين عبد الحميد الزاهد ونظام الدين علي النسابة ونجم الدين عبد العزيز
عبد الحميد بن هبة الله بن محمد بن الحسين
عز الدين أبو حامد بن أبي الحديد المعتزلي البغدادي ولد بالمدائن تيسفون في 586 ومات ببغداد في 656
أورد في شرحه على نهج البلاغة في ذيل شرح قول علي ع اللهم إني أستعديك على قريش
إن له أرجوزة نظمها في عقايد المعتزلة
وهي تدل على مدى اقتراب المعتزلة من الشيعة في آخر العهد العباسي ولولا مجيء المغول لرفرف لواء التشيع على الشرق الإسلامي
ومن الأرجوزة قوله
( وخير خلق الله بعد المصطفى
أعظمهم يوم الفخار شرفا )
( السيد المعظم الوصي
بعل البتول المرتضى علي )
( وابناه ثم حمزة وجعفر
ثم عتيق بعدهم لا ينكر )
ثم ذكر الخلفاء
وقال إن مراده الأفضلية عند الله في التقوى
وفي أول شرحه ذكر في وصف نهج البلاغة أن فيه معجزات محمدية لاشتماله على الإخبار بالمغيبات
ترجمه ابن الفوطي في تلخيص مجمع الآداب مع الإطراء على شرح النهج
ولابن أبي الحديد السبع العلويات نظمها في 611 للوزير الشيعي ابن العلقمي ذ 12 129 وقد شرحها يوسف بن ناصر الغروي ذ 16 40 ذكر في مقدمة الشرح أحوال ابن أبي الحديد نقلا عن ابن الفوطي المذكور
قال وشرح النهج أيضا في 649 باسم الوزير ابن العلقمي وتخلص من مقتلة المغول لكونه في دار ابن العلقمي
ثم حضر عند الخواجه نصير الدين الطوسي ففوض إليه خزائن الكتب ببغداد مع أخيه
পৃষ্ঠা ৮৮