Tasbih, Munajat, and Praise on the King of Earth and Heaven

মুহাম্মদ ইবন মুসা আল-শরীফ d. Unknown
20

Tasbih, Munajat, and Praise on the King of Earth and Heaven

تسبيح ومناجاة وثناء على ملك الأرض والسماء

প্রকাশক

دار الأندلس الخضراء للنشر والتوزيع

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢١ هـ - ٢٠٠٠ م

প্রকাশনার স্থান

جدة - المملكة العربية السعودية

জনগুলি

قال: فجعلت أنشده ...) (١). ٣ - وعن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله ﷺ: «لا أحدَ أغيرُ من الله، ولذلك حرّم الفواحش ما ظهر منها وما بطن، ولا شيء أحب إليه المدح من الله، ولذلك مدح نفسه) (٢). ٤ - والنبي ﷺ يشفع للخلائق يوم القيامة عند الله ﵎، ويكون وسيلته في ذلك الثناء والحمد، فعن أنس ﵁ قال: قال رسول الله ﷺ: «... فأستأذن على ربي فيؤذن لي، ويلهمني محامده أحمده بها - لا تحضرني الآن ـ، فأحمده بتلك المحامد، وأخرّ له ساجدًا ...». وفي رواية: «... فأقع ساجدًا لربي ﷿، ثم يفتح علي من محامده وحسن الثناء عليه شيئًا لم يفتحه على أحد قبلي، ثم يقول: يا

(١) قال الإمام الهيثمي: (رواه أحمد والطبراني بأسانيد، ورجال أحدهما عند أحمد رجال الصحيح). انظر «مجمع الزوائد»: ٨/ ١٢١. (٢) أخرجه الإمام البخاري في مواضع من صحيحه منها: كتاب التفسير، تفسير سورة الأنعام.

1 / 23