وقال - أيضًا - رحمه الله تعالى:
(سبحان الله تسبيحًا يليق بجلال مَن له السُبُحات (١)، والحمد لله كثيرًا يوافي نعمه ويكافئ مزيده على جميع الحالات ...
ولا إله إلا الله توحيدَ ... مُخَلِّصٍ قَلْبَه ... من الشكوك والشبهات، والله أكبر من أن يُحاطَ ويُدرَك بل هو مدرك محيط بكل الجهات، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم رفيع الدرجات.
إلهنا:
تعاظمت على الكبراء والعظماء فأنت الله الكبير العظيم، وتكرمت على الفقراء والأغنياء فأنت الله الغني الكريم، ومننت على العصاة والطائعين بسَعة رحمتك فأنت الله الرحمن الرحيم، تعلم سرنا وجهرنا وأنت أعلم بنا منا فأنت العليم ...) (٢).
٨ - وقال أبو القاسم السُهَيْلي (٣) رحمه الله تعالى: