قد ضمه مفردا ضريح
بيت تساوى الأنام فيه:
العبد والسيد الصريح
وقف عليه وجد برحمى
لعله فيه يستريح!»
ورأيت على سارية ببعض أطراف مصر، بمدينة قد تداعت أرجاؤها.'. وتقوض بناؤها، وجلا عنها سكانها: «رعى الله من يدعو لنا في طريقنا
بصنع جميل والرجوع إلى مصر
ومن قد رأى ما قد كتبناه دارسا
أعاد عليه بالمداد أو الحبر!»
فسبحان ربنا الأكرم!
অজানা পৃষ্ঠা