إمام الهدى أصبحت بالدين معنيا
وأصبحت تسقي كل مستمطر ريا
لك اسمان شقا من رشاد ومن هدى
فأنت الذي تدعى رشيدا ومهديا
بسطت لنا شرقا وغربا يد العلا
فأوسعت شرقيا وأوسعت غربيا
تحلبت الدنيا لهارون بالرضا
فأصبح نقفور لهارون ذميا
وفي سنة 189ه كان الفداء بين المسلمين والروم، ويقول الطبري: «فلم يبق بأرض الروم مسلم إلا فودي فيما ذكر.»
7
অজানা পৃষ্ঠা