وأنه لا يجير مشرك مالا لقريش ولا نفسا ولا يحول دونه على مؤمن. (21)
وأنه من اعتبط
9
مؤمنا قتلا عن بينة فإنه
10
قود به، إلا أن يرضى ولي المقتول بالعقل، وأن المؤمنين عليه كافة، ولا يحل لهم إلا قيام عليه. (22)
وأنه لا يحل لمؤمن أقر بهذه الصحيفة وآمن بالله واليوم الآخر أن ينصر محدثا
11
أو يؤذيه، وأنه من نصره وآواه فإن عليه لعنة الله وغضبه يوم القيامة، ولا يؤخذ منه صرف ولا عدل.
12 (23)
অজানা পৃষ্ঠা