تلك الحياة التي كانت محجبة
في الغيب لا سأما تخشى ولا سقما
سارت مع الدهر من بدو ومن حضر
حتى استتبت فكانت نهضة عمما
من ذلك البيت من تلك البطاح على
تلك الطريق، مشت أجدادنا قدما
لستم بنيهم ولستم من سلالتهم
إن لم يكن سعيكم من سعيهم أمما
إلى الشآم، إلى أرض العراق، إلى
أقصى الجزيرة، سيروا واحملوا العلما
অজানা পৃষ্ঠা