لقد كف عن دنياه أرخت حبه
ولاقى بجنات الخلود أباه
سنة 1298 هجرية
ومما رثي به الحاج حسين بيهم قول السيد محمد طاهر الأتاسي:
أيا حاملين النعش كيف حملتم
من الفضل طودا لا يوازنه العصر
ويا غاسليه ما دعاكم لغسله
أنغسله بالماء مع أنه بحر
وما دفنوه عند حد مقامه
فإن الثريا تشتهي أنها القبر
অজানা পৃষ্ঠা