তারিখ মাসুনিয়্যা
الحقائق الأصلية في تاريخ الماسونية العملية
জনগুলি
سنة 269ب.م:
اقترب الأسطول الروماني من بريطانيا مقلا قسطنطين نائب الإمبراطور فثار أشياع كاروسيوس عليه وقتلوه ونصبوا قسطنطين إمبراطورا عليهم فاختار هذا مدينة أيبوراكوم (يورك) عاصمة له ومقرا لحكومته.
سنة 300ب.م:
في تلك السنة زهت صناعة البناء في رومية وأزهرت حتى عد فيها خمسمائة هيكل وسبعة وثلاثون بابا لها وستة جسور وسبعة عشر مرسحا وأربعة عشر حاجزا وخمسة تمثالات أقيمت تذكارا لمن اشتهر من رجال الرومان العظماء وقياصرتها، وكل هذه البنايات أقيمت بهمة طائفة البنائين ونشاطها، واشتهر في هذه السنة كليودوماس النقاش البيزنطي في رومية بأعماله وإتقانه.
اضطهاد المسيحيين
سنة 303ب.م:
تسلط القيصر ديوكليتيانوس على رومية وازدادت في أيامه البنايات واتسع نطاق البناء فيها، ولكنه اشتهر بظلمه واضطهاده للمسيحيين اضطهادا شديدا اضطرهم للمهاجرة إلى الأقطار البعيدة ليخلصوا من ظلم هذا الحاكم المستبد، ولكن أحكامه كانت صارمة جدا حتى اضطر حاكم بريطانيا رغما عن حلمه ومحبته للمسيحيين أن يثير عليهم عواصف الاضطهاد، فاضطروا للمهاجرة إلى اسكوتسيا وهي قريبة منهم، وأدخلوا إلى تلك البلاد النصرانية وعلم البناء. وهم الذين أقاموا فيها تلك البنايات الهائلة الضخمة القائمة حتى الآن تسخر بعواصف الأرياح، فلا ينالها نائلة، وهي بمعزل عن طوارق الأيام وتوالي الحدثان؛ بنايات تدلنا صريحا على ما كان عليه هؤلاء الجهابذة من التقدم والفلاح في معارج الفضل والنجاح، وبقي من البنائين في رومية عدد قليل جدا من الذين لبثوا في جهالتهم ولم يعتنقوا الديانة المسيحية فأخذ البناء في رومية يسير القهقرى، ولم ينشأ في ذلك العهد شيء يستحق الذكر.
سنة 301ب.م:
اشتهر أتانيوس النقاش البيزنطي في رومية بجليل أعماله.
قسطنطين الكبير والمسيحيون
অজানা পৃষ্ঠা