275

============================================================

سه أجلاء الناس وكان قيما بعلم الأوائل قرأ( المنطف على يحيى بن عدى وأكتر الأخد عنه وتحقف به وأقاد حماعه من الطلبة وناظر وحقف سئل فيه فأجاب أجوة ساده(5 لم بخرج فيها عن طريقه القوم ورأهت نسخة من السماع الطبيعى التى فرأها على يحيى تن 5 عدى شرح بحهى البحوى وهى(9 فى غاية اللجوده وللحسن والحقيف وكانت له علهها حواش حصلت بامناظره حالة الفراعه وهى بخطه وكان آشيه شىء بخظ أبى على بن مقله فى الفوه وللجريان والطرفة (4 وكانت هذه النسخة فى عشره محدرات كبار وقد حشاها بعد تلك جورجيس اليبرودى بشرح تامسليوس للكتاب(5 وقد كان عيسى بن على هذا تقدم فى الدولة وخدم بعص اللفاء كتابة وتوقى ببغداد في سحرها بوم للجمعة لليله بفيت من شهر ربيع الاخر سنة احدى وتسعين وثلتمائة كبى ابن زرعه بن اسحف بن ررعه بن( مرقس بن زرعه بن پوحتا 5 أهو على التصرانى المنطفى أحد المتهدمين فى علم المنطف والفلسعة وأحد التقله السجوهن مولله ببغباد فى ذى للجة سنة احدى وثلثين وثلشسائه وله تصانيف مدكوره منها كتاب اختصار كتاب أرسظوطاليس فى المعمور من الأرض كتاب أغراص كتب أرسطوطاليس المنطقهة كتاب ش وقرا 07 :قول 7 والقاعده * 5وهو 6r 8ە 2 1

পৃষ্ঠা ২৭৬