218

============================================================

المختار بن للسن بن عيدو:) تفسير ما بعد اللببعة ومرض من القكر فيه مرضة كاد بلفظ تقسه ميها وما فيهم رحمهم الله الا من أنفف عمره فى العلم طلبا ندرك لحق هذا والذى فى عقولهم مما بالفعل اكثر مما بالقوة فإن نحن وما بالفوه فينا آدثر مما بالفعل أخلدنا إلى البلعن عليهم ضحد للحف منا وخسرنا اشرف ما فينا ولهذا يجب على دل نسمة عالمة دونهم في الرتبه إذا رآت أقاويلهم متبايتة أن لا تهلع بقول فيهم إلا بعد التفه ولا توتاب إذا رأيت أرسلوطاليس يعتقد أن القلب منشأ الأعصاب والعروف والشرايين والعلام وجميع الفوى تم رأبت جالينوس بتسب ميدا كل واحد من القوى إلى واحد واحد من الأعضاء الثلثة أعانى الدماغ والقلب والكبد ويقول كل واحد منها ينشأ بنظر خوامها لا.

تقطع بصواب أحدهما لأن ارسلوطاليس ينظر فى القوى من جهة طباعها وجالينوس ينظر فيها من جهة استفراء الفعل المحسوس في العصو اللحاص بها وإذا رأبتا جالينوس يقسم الأعصاء إلى المتشابهة والآلية وليست هذه الطريقة تعديدا ولا فسمة صحيحة لأن المتشابهة أيصا آلية إذا كان العصت آلة لجريان الروح النفسانى وللركة الإرادية 15 والشرايين آله لجريان الروح والفوى للحيوانية والأوردة آلة لجرياء الدم والقوى الطبيعية والتعديد والقسمة الصحيحة التى فسمها أرسطوطاليس إلى البسيطة والمركبة والمتشابهة وغبر المتشابهة لم يجو لنا أن نتيسرع إلى الرد عليه لأنا إذا نطرنا أدانا النطر إلى أنه فعل ذلكه لأر شاته أن يشتق الأمراص أسماء منها لأم الأعضاء المتشابهة تمرضي ،2 أمراضا بسيلنه ومركينة والدليل علي أنه لم يخف عليه أن العرق آلة لجوبهان الدم أته عدد السده فى الأمراض الآلية وإذا رأينا أرسطوطاليس بيين في كتاب السماء أن طبيعة الكواكب خامسة وأتها غير كائنة ولا فاسده ورأيناه فى كتاب لليوان يظهر ين قوله أن طبيعة الفمر من الاستفسات الأربعة لم ياجز أن نتسرع ونهول أته ناقض نعسه أو تسى 25

পৃষ্ঠা ২১৯