122

غبتم وهذا محضري لي شاهد

بالعسر من صبر وبالمضمون

وحللتم دار السعادة بالحمى

فبحقكم بالبعد لا تشقوني

ذنبي عظيم لانقطاعي عنكم

فلأجله في مصر لا تبقوني

وتكونت نار اشتياقي في الحشا

لفساد تكويني فدع تكويني

وعجزت ضعفا عن وفا دين اللقا

فترفقوا بفؤادي المرهون

অজানা পৃষ্ঠা