أولا:
النساطرة، الذين كانوا أول من علم المسلمين، وأول الذين خدموا الطب في العصور الأولى.
ثانيا:
اليعاقبة الذين كانوا أول من أدخل الباطنية والأفلاطونية الجديدة في الجو العربي.
ثالثا:
الزرادشتيون في فارس وعلى الأخص مدرسة جنديسابور، ولو أن هذه المدرسة قد امتزجت بعنصر قوي من عناصر النسطورية.
رابعا:
وثنيو «حران» ولو أن أثرهم في الإسلام لم يأت إلا مؤخرا.
خامسا:
العبرانيون، على أنهم لم يكونوا على صلة بالفلسفة الأرسطوطالية، وظلت مدارسهم في صور
অজানা পৃষ্ঠা