============================================================
ان مشعها.، فلم يجب الى ما طلب. وسار الامير عماد الدين زتكي ب من الى قسالدولة ا سقاحب الموصل وحلب وغيرهما الى تكريت قاصد! بنداد لاخناج الملاك سلجوق شاه من السلطان محد و اتابكه الامير قراجا الساقي عنها . وكان السلطان مسعود لح د رسوله واخبره بحدمالاجابة الى مفبا طلب سار قامدا بتداد و اجتاز بتكريت ، وكان واليها الاميز نجم الدين ايوب بن شادى والد الملطان ملاحالدين يوسف ، وكان من قمل الامير مجاهد الدين مهروز ف داد ولان الحنير عزينالدين ابو خر احمد بن امد لموف عمالعماد الكاتب معتقلا فيهاكما قدمتا شرحه ففوقع ف السان مود ان ضل ووه ان ل الامراء اليه . فارسل (66) صوابا الخادم والامير ابا عمدالله الدووى -وكانا خميسين بهفي جماعف من المقدمين في طلب العزيز من الوالي ، فاظهر الامير نجم الدين ايوب الطاعة والامتشال ا الا ا ال ا ا متا ار هوز سين الرد والاجابة، واخرج الاميرنجمالدين ايوب بن شادى ان هنا ينتهي الشقل عن امن الاشير 6 - عند ابن الاشير:فلم يجب الى ما طلمه فسار حتى خزل عماسية النخالس فم المصدر والصفحة انظاعلاهصرص6 7-70. يلاحظ هنا: ان هذه الاحدات جرت عام566 هد عل واية ابن الجوزى المنتظم 25/10-16 وامن الاشير ضفس الجز والمفحة وهي شفس السنة التي مات فيها العزيزعمالعماد ال ان ابن الفرات ذكر وفناته لخطأافي عام 525 ه وما زال يحيل الى ما ذكر اشفا غافلا استحالة نلك مدره الماد، انخالبتدارى، 0164 5- غير واضح في الاصل وضمطه من المتد ارى
পৃষ্ঠা ৯২