============================================================
وم الملايا سابع عشر من ذى القحده ، وجلبس فى الدار التى على دجلة ، وتعرف بالنتمنة، واحضر ابوعبدالله محمد بن المستظهربالله واه السلان مود والوزير بده، فم اعيان الدولة وارباب المناصب ولقب المقتفى لامر الله، وعاد السلطان مسعود الى داره نم فتح باب الدار القائمية،بكرة يوم الاربعاء ثامن عشر ذى القعندة، فبايعه القضاة والفقهاء والشهود والاعيان من الناسء قال ابن دحية: شم خلع الراشد بالله قآل الحافظ ابن الجوزى غيره: بعد ان اظهر السلطان مسعود اللجوفى العدل بازالة النزل مت دور الناس، وتهى عن المهب، بحه خماعنة فاخذوا جميح ماككان فى دار الخلافة من المنال من ذهي وفتسة، وأتات من سسور ومساند وسرادق وحصروشيل وبغال،وغير ذلك ول ك فى أصطبل الخلافة الخاص سوى اربحة رووس من الخيل وثمانية من البغال، وقيل ثلاشة بغال برسم الماءء وقيل انهم اخذوا لاك ليحسبوه مما تقرر على الخليفة المقتفى لامرالله السلاان مسعود ى ولاه الخلافة . وكان قد تقرر عليه ماقة الف ديتار وعشرين الف ديناره وقيل بل بايعوا المقتفى لامر الله( 146) على ان لا يكون) عنده خيل ولا الة سفر، فلذلك اخذوا ما قدمنا ذكره واخذوا أيضا مع ما ذكرناه غلمان وجوارى وكان ناقب العميد ضن دور سلاحية الخليفة بماقةالف دينار اخ اموله. ومضت خانون الى السلحلان مسد سفه (1) فى الاصل ابا عبدالله وهو خطاء نحوى .
(2) فى ابن دحية : وكان مقيما بالمصل. النبراس 0153 (3) المنتظم 61/10.
(4) الزيادة من المنتظم 11/10.
29
পৃষ্ঠা ২১০