============================================================
ع ومن ممن له فرس، ورج ف افرالفرنخ فادكس رقه من الفرتج فاوقع بهم واكشر القسل والاسر فانهزموا بين يدي ولحقوا باصحابهم وظنت الفرنج انها نجده قد وافت حلب فاندقوا بين ايديهم واتبعهم الامير سوار الى قرية المطح و من سلم مسن الفرتج منهزما الى بلادهم. وانت ذلاه الصاب بهذ1 الظفره ورجع الامير سوار وخل حلب بالاسارى والغنيمة والقلائع ورو وس القتلى فعاد الى الناس روعهم وسكنت وه وان وما مشهدا ولم يسن الفرنخالذين وا ال لدهم من العور على بلد حماه،فساروا الى بلد انطاكيه وه خافيت. فيقال أنهنم ما ترضوا لشيء مما مروا بهمن بلاد لن ملان فد الن سا الره فدواللعين صاحي قس ه فهش ف عه الى جدسه، دخل علد راعةه وبلخذلك الامير سوا(1) بعسد عوده من قتال الفرنج ، واس ا م انن حسان الاى ج فاصد فاه خروه وما خرى على الفرنج منه فاتفلتوا من ص وف وق فت فيه منهالاكل ضامر مهزول. وقسل منهم مقتاه عظيمة واسر منهم جماعة، وعاد الى خلب بالاسرى والقلافع والرووس فزيت له حلب*وفرح الناس بهذا الفتح العليم وهابه الفرنج ذكنز منازلة الخليفة المسترشد بالله مدينة المصل حصها، وعيود عنهبا الجى بغداد)10 6(5) في الاصلبد ون تنقيط ضبعلها من زيدة حلب فى تاريخ حلب، لابن العديم ، تحقيق الدهان ، (1) فى الاصل: هريب ، وليس للموضع ذكر فى المصاد ر (2) فى الاصل : التلايع.
4) غير واضحه فى الاصل واستكمالها من سياق الاحداث بالنص 225
পৃষ্ঠা ১৩৯