============================================================
- 126- قال الحافظ ابن الاثيارفى هذه السنة استضعف الفرنج الامير شمس الملوك ابا الفت4) اسماعيل بن الامير تاج الملوك بورى بن الامير هالدبن طتين أتااه صاحب دمش ومحوا فيه،وموا على مفش الهدنة الى بنهم،فسحرضوا الى اموال جماعة من سباردمشق بديم وت واخذوها،فشى التجار ذلاه : لى شمس العلوك صاحندمق فراسل فى اعاد ما اخذوهوكرر القول فيهفلم بردوا شيعاه فحمله لاف من هذه الحالة والخيخل على: ان عه واهب ول و و م م ه اله ووول على بانياس اول صفرمن هذه السنة وقاتله لساعته، وزحف الي وف ما او غ مان ولس فيه من القالة من وف م س د وف خلى دمف ماه صاحب بيروت قطع الطريف علنى التجارفلما بلخ صاحبدمشق ذلاه ال صاح بروت يذكره الحهود والموانيق وان هذاالذى فحله ق ه العهد، امره برد ما أخذ،فلم سستجبالى ذلاه،ول فت الى كتابه، فحدا ما فعله صاحب دمشق على ان جمح الاجاد وحشد التكمان، وخرج ختى بزل على بانياس فجاة، وضايقها وقاتله اشد بتالى) ،وكان. محه جماعة من الحلبيين الحجاين فتقيو اور وهاجمه ف ا يوم نزوله واخذها بالسيف عوة، وقل اكم من كان فيها من الفرتج، والتجا باقى من كان فيها من الفرنج الى الحصن وتحصنوا بنه. فقاتل شمس العلوك من بالحصن قتالا شديدا ليلا.
ومهارا،نم طلبوا منه الامان فاجابهم الى ذلك. فلما نزلوا اسره مه ونهت خمتح ماكان فى البلند والحصن من الاموال غيره. وملاء (1) مطموسة فى الاصل واستكمال العبارة من ابن الاثير 0481/10 (4) فى الاصل : ابو الفتح.
226
পৃষ্ঠা ১৩৭