============================================================
لف ما عومب به الناس من ور وزيره الدرلزينى وفبح سره كان الوزير الدركزينى تخلف عنه فصل بحد ايام ، ونقض ماكان السلطان طغرل شباه ابرمه من حسن الاحد وثة سالكا اسلويه فى بعاملة الناس بالعسف والمصادرة، فصادررئيستبريزعلى سبحين الف ديتار شم داه الى غيره ، ولقى الناس منه جهد البلاء. وهجم الشساء، واقام السلطان طغرل شاه بتبريز فصل اليه رسول صاحب فارس وكان المستولى عليها بعد . قراجا انابك الامير منكويرس-باجماع الرعية و مه عليهبلب ولده المعى محمد الب ارسلان اتون المملك ه، وكون هو اتابكه، فاوجبت هذه الحال للسلطان طغرل شاهر61 له عن شبيز، فخرج بساكره وولده فى صبارة الشتاه ، فلق و وعكره عنتا عظيما،أجف بدواب الخف والحافره وصصل الى اصفهان، وارسل ولده الب ارسلان الى فارس فتحققت للامير منكورس الاتابكية وسار الى بخداد واستخلف السلعلان طغرل شاه الامير قراستقر اتامه اذ رييجان. هذا ماكان من امر هولا ، واما ماكان من السلطان مسعد والسلطان داود والحليفة المسترشد بالله. فوقح الاتفاق بينهم على مسيرالسلطان د والسللان داد ال اذ ران، وان يرسل الخليفة معه ع روا فلما صلوا الى مراغة حمل اليهم الامير فسيم الدولةاق سنق الاحمديلى مالا كثبرا واقامة عظيمة. ولما عاد الامير قسيم الدولة اق سقر الاحمديلى مع السلطان داود والسلطان مسعود وعساكر الخليفة والامين عماد الدين زنكمالااذ رييجبان، وخرج عنها الامير قراسنقر اتابك نائب السلطان طغرل شاه الى زنجان، وتحصن عين الدولة خوارزم شاه والاميران كمشتكين (1) فى الاصل : دينارا.
2) بي الاصل : ينكيرتين، والتوب من البندايى وص 162.
(3) الصبارة : شدة البرد ، المعجم الوسيط 0508/1 (4) فى الاصل: سخفف 5) في الاصل بدون تنقيط
পৃষ্ঠা ১২৯