وكنت إذا قوم غزوني غزوتهم
فهل أنا في ذا يا أهل همدان ظالم
متى تجمع القلب الذكي وصارما
وأنفا حميا تجتنبك المظالم
وقال المعتضد عند وفاته في سنة 289ه، وهو سادس عشر الخلفاء العباسية، ولعله ندم على هذا الاستبداد:
ولا تأمنن الدهر إني أمنته
فلم يبق لي خلا ولم يرع لي حقا
قتلت صناديد الرجال ولم أدع
عدوا ولم أمهل على طغيه خلقا
وأخليت دار الملك من كل نازع
অজানা পৃষ্ঠা