«فرخشى» على أثر ثورة بأمر الخليفة وذلك فى شهر رمضان حينما كان مشغولا بقراءة القرآن، ودفن أيضا فى ذلك القصر وتولى بعده أخوه «بنيات بن طغشادة» الملك سبع سنوات وقتل بأمر الخليفة فى قصر «فرخشى» وسنذكر سبب ذلك بعد هذا، وظلت بخاى بعده فى قبضة أبناء «طغشادة» وخدامه وأحفاده إلى عهد الأمير إسماعيل السامانى حيث خرج الملك من يد أبناء «بخار خداة» وسيأتى ذكره فيما بعد.
পৃষ্ঠা ২২