عبد الرحمان (1) وحمران، وسميعا، وعباسا، وابراهيم، واسحاق. بنى عبد الرحمان فذلك ستة انفس. وولد عبدالله بن بكير (2) رحبان، وكان اسمه: محمد. والحسن (الحسين - خ) وعليا بنى عبدالله بن بكير. قال أبو طالب: وسقط بقية النسب من كتاب أبى جعفر بن الصباح (3). وكان زرارة يكنى ابا على (4) وذكره (ه - خ) الجاحظ (5) (زرارة خ -) في كتاب الحيوان: (وأورد عنه شعرا - خ -) وروى عنه نسبه إليه في ذكر المهدى وروى له ايضا شعرا في كتاب النساء وذكر له بيتا في كتاب العرجان الاشراف ولا ادرى صدق الجاحظ في ذلك ام لا وقال في كتاب الحيوان: قال زرارة بن أعين مولى بنى اسعد بن هام، وكان رئيس التميمة (التسمية - خ).
---
(1) لم احضر له ولا لسائر اخوته ترجمة ولا رواية. (2) تقدمت ترجمته ص 6. ولم احضر لولده ترجمة ولا رواية. (3) يظهر من ذلك ان محمد بن الحسن بن على بن صباح بن سلام ابى جعفر المدائني شيخ أبى طالب الانباري كان من مصنفي اصحابنا في تراجم الرواة بل ان كتابه كان من احد مصادر التراجم. ذكرناه في كتابنا (مصادر تراجم الرواة) (4) وكناه النجاشي والشيخ، والكشى، بأبى الحسن. وتفصيل ذلك في ترجمته في الشرح على رجال النجاشي وغيره من كتبنا الرجالية. (5) ذكر الجاحظ العثماني المعاند لاحد رواة الشيعة مع شدة نصبه امارة على جلالته بين الطوائف، واصحاب المذاهب، ثم ان جلالة زرارة وعظم شأنه عند الائمة عليهم السلام وفى اصحابهم ورواة الحديث ومشايخهم مما فصلنا القول فيها في كتبنا في اخبار الرواة وتراجمهم ومصنفاتهم مما يطول بذكره في المقام وسيأتى ذكر بعض احواله تبعا للمتن وتقدم أيضا ص 3. (*)
--- [ 25 ]
পৃষ্ঠা ২৪