ألقت إليك مقاليد النهى البشر
ما آثروك بها إذ قدموك لها
لكن لأنفسهم قد كانت الأثر
فأمر بإطلاقه وأخذ عليه أن لا يهجو أحدا.
وكان بنو نمير أشراف قيس وذوائبها، فلما هجا جرير راعيهم بقوله:
فغض الطرف إنك من نمير
فلا كعبا بلغت ولا كلابا
اتضع اسمهم وانحط شأنهم.
وروي أن جريرا دخل على عبد الملك بن مروان، فأنشده قصيدته التي أولها:
أتصحو أم فؤادك غير صاحي
অজানা পৃষ্ঠা