تيممت قيسا وكم دونه
من الأرض من مهمه ذي شزن
فصار علما على مسح الوجه واليدين بالتراب بدل الوضوء غير المتيسر. (3) والصلاة بمعنى الدعاء، قال الأعشى:
وصهباء طاف يهوديها
وأبرزها وعليها ختم
وقابلها الريح في دنها
وصلى على دنها وارتسم
أي: دعا لها أن لا تحمض ولا تفسد فخصت بما فرضه الله من الأقوال والأفعال المعهودة المفتتحة بالتكبير المختتمة بالتسليم. (4) والصوم: بمعنى الإمساك، قال النابغة:
خيل صيام وخيل غير صائمة
تحت العجاج وأخرى تعلك اللجما
অজানা পৃষ্ঠা