কিতাব আল-তারিহ
كتاب التأريخ
প্রকাশক
دار صادر
প্রকাশনার স্থান
بيروت
ما نزل من القرآن بالمدينة
ونزل عليه بالمدينة من القرآن اثنتان وثلاثون سورة أول ما نزل
﴿ويل للمطففين﴾
ثم سورة البقرة ثم سورة الأنفال ثم سورة آل عمران ثم الحشر ثم سورة الأحزاب ثم سورة النور ثم ( الممتحنة ) ثم
﴿إنا فتحنا لك﴾
ثم سورة النساء ثم سورة الحج ثم سورة الحديد ثم سورة محمد ثم
﴿هل أتى على الإنسان﴾
ثم سورة الطلاق ثم سورة
﴿لم يكن﴾
ثم سورة الجمعة ثم ( تنزيل السجدة ) ثم ( المؤمن ) ثم
﴿إذا جاءك المنافقون﴾
ثم المجادلة ثم الحجرات ثم التحريم ثم التغابن ثم الصف ثم المائدة ثم براءة ثم
﴿إذا جاء نصر الله والفتح﴾
ثم
﴿إذا وقعت الواقعة﴾
ثم
﴿والعاديات﴾
ثم المعوذتين جميعا وكان آخر ما نزل
﴿لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم﴾
إلى آخر السورة وقد قيل إن آخر ما نزل عليه
﴿اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا﴾
وهي الرواية الصحيحة الثابتة الصريحة وكان نزولها يوم النفر على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليه بعد ترحم وقيل آخر ما نزل
﴿واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله﴾
وقال ابن عباس كان جبريل إذا نزل على النبي بالوحي يقول له ضع هذه الآية في سورة كذا في موضع كذا فلما نزل عليه
﴿واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله﴾
قال ضعها في سورة البقرة
পৃষ্ঠা ৪৩