مركوزة في النهى دلائلها مقالة الحق عز قائلها لا قدس الله من يجادلها قويمة لا ترى لها عوجا واضحة عنده جلائلها ظاهرة للحجى دقايقها بعير خلف فاين سائلها (66ب) تجيب عن كل نكتة سئلت على أريب وذاك كافلها سردة الحق فير خافية طف بالبلاد التي تبواها ملوك عضر وق نسائلها وأين معمادها وعاملها ائن الذي اختظها ومصرها ومن حفرت جداولها من شق آنهارها وعمرها 1 واين آشرافها وخاملها وان سلطانها وسوقتها وللأفاعيل أين فاعلها قل للمصانيم آين صانعها وفرقت حوله جنادلها خرت علي عرشها قواعدها عن الشؤون التي تحاو لها تجبك عما سالت مغربة راوية لا قائلها تروي آحاديث اقة سلفت ونها: من بعد ما هدمت آسافلها فهل رأيت العروش قالثمة طي سجل فمن يساجلها تطوي يذ النائبات دفترها (19)4
============================================================
فيا لها من ملمة تزلت اذ الثنى جمة نوازلها ومشكل التائبات هائلها والدهرصعب الخطوب منكرها لا يامن الغدر من يسالمها ولا بهدى النصر من ينازلها فلا يغرتكم زخارفها ولا يضرنكم شواغلها وكل ما في الوجود من نعم.
اتا ترايلك أو ترايلها د سلطنة الدهر هكذا دول فعز سلطان من يداولها وله فتاوى مرتبة على أبواب الفقه ، ورأيت منها نسخة وافية ، كاملة . تارة يكتبونها بالتركية ونارة بالعربية ومات وحمه الله تعالى دهو مفت بدار السلطنة العظمى قسطنطينية الكبرى، ولم يخلف بعده مثله ، ولا ترك في الوجود شكله، وكانت وفاتنه في سنة ثلاث وثمانين وتسع مثة ، كما نشقل الينا بالتواتر رحمه الله تعالى، ( في دولة السلطان سليم ابن السعيد الغازي السلطان سليان قلت : وأخبرني قاضي القضاة المولى كمال الدين محمد ابن المولى المرحوم أحمد الشهير بطاش كبري زاده عن المولى المفتي أبي السعود المذكور أنه انشد قبيل موته باعة هاذين البيتين وهما : الم تر آن الدهر يوم وليلة يكران من سبت جديد الى سبت فقل لجديد الثوب لا أبد من لى وقل لاجتماع الشمل لا بد من شتء(1)) (1 (1) الويادة من * 0
============================================================
49 أبو طالب الحسيني هو الامير الذي رفعت له السيادة أعلامها، ووهيته الأيام انعامها. فهو الشريف ابن الشريف ، المستظل في الدوحة الحسنيتة بالظل الوريف. وهو أبو طالب بن الأمير حسن ابن الآمير الكبير أبي نمي محمد ابن الآمير السيد (267) بركات. وهو في هذا الناريخ وهو سنة تسع. بعد الألف ولئ عهد أبيه السيد حسن. ويتعاطى الحكومة عنه في غالب الأوقات، . وهو مشكور1 السيرة ، طاهر السريرة . له الإصابات، العجيبة في حكوماته، والشجاعات العظيمة في منازلاته . وله الفضيلة التي ترين الأمراء، وينظمها في مدائعهم الشعراء . فاق على امخوانه، وبرز في محاسن الأخلاق على أبناء زمانه فلذلك سلم له أبوه مقاليد الامارة، وجعل له ولاية العهد أظهر إمارة وردت الحلعة السلطانية من الحضرة الحونكارية المحمدية من دار السلطنة قسطنطينيتة المحميتة، لحاكم مكة على العادة المعروفة، والطريقة المألوفة) فألبسها الشريف حسن لولده هذا أبي طالب، وصير له بذلك أرفع المراتب، وانجع الطالب . وها هو الآن نائبه في جميع مهساته، والقائم باعباء أموره في سائر اوقاته ولما ورد ركب الحاج الشامي الى دمشق في سنة عشر بعد الألف في صفر، أخبروا بأن والده تنزه عن الحكومة بالكلية ، وأنه أمر الخطباء بالحرميين الشريفين ان يخطبوا باسم ولده مع اسم حضرة السلطان محمد.
ففعلوا ذلك واستقرت الإمارة مع وجود أبيه فاعلم ذلك .
============================================================
وفي يوم السبت الثالت والعشرين من شعبان من سنة عشر بعد الألف وردت الأخبار بموت السيتد الكبير حسن بمكة . وأن ولده المذكور جلس على مسند الحكومة، وأنه قتل ابن عتبق الظالم وألقى جسده الحبيت على المزبلة بمكة حفظه الله تعالى آمين ولقد تولسى قيله النيابة عن آبيه أخوه المرحوم اليد حسين فأذاقه الحمام طعم الحين ثم تولي بعده أخوه السيد مسعود، فلم يكن في سعيه بمشكور ولا في فعله بمحمود، ونوفي في أيام الشباب ، وذاق والده بوفاته طعم الفتاب فآلت ولابة العهد للسبد ألي طالب المقصود بالذكر في هذه السطور ، وهو الآن بالجيل مذكور، وبالاحان مشكور ، لا زال علمه منشووا، وجيشه منصورا آمين آمين
============================================================
অজানা পৃষ্ঠা